كشفت عدد من المصادر الأمنية ببورسعيد أسباب إصدار اللواء محمد
إبراهيم، وزير الداخليه قرارة بإقاله اللواء إسماعيل عز الدين، مدير أمن
بورسعيد، وتعيين اللواء فيصل دويدار، حكمدار الإسماعلية، بدلا منه، بأنها
ترجع إلى حالة الاسترخاء الأمنى منذ دخول الوزير حدود محافظة بورسعيد
الإدارية.
وأوضحت المصادر أن الوزير كشف أن ه منذ عبوره محطة تحصيل رسوم بورسعيد القنطره غرب، لم تستوقفه أى قوات للشرطة، ولم يشاهد أى حالة من حالات الاستنفار والتمركزات الأمنية بطول الطريق، حتى وصل إلى تمركز كمين الرسوة ،المدخل الجنوبى للمحافظة واستطاع الوصول إلى أحد أجهزة اللاسيلكى اليدوية للكمين، وأخذها دون أن يعترضه أحد أو يشعر به أحد وتحفظ عليها.
وأشارت المصادر أن الوزير مر من الكمين إلى مبنى مديرية الأمن بطول شارع محمد على، أهم شوارع المحافظة، والذى يعتبر الشارع الرئيسى بها، وخلال المرور لم يشاهد أى شكل من أشكال التواجد المرورى، حتى توقفت سيارته أمام بوابة مديرية الأمن ولم يعترضه أى ضابط أو قوة أمنية، سوى فرد شرطه أخبره الوزير أنه محمد إبراهيم وزير الداخلية، وطالبه بإبلاغ أى فرد بوصوله حتى صعد إلى مكتب مدير الأمن.
ولفتت المصادر إلى أن الوزير كان أثناء صعوده إلى مبنى ديوان عام مديرية أمن بورسعيد، طلب باستدعاء ضباط المرور، وعدد من قيادات المديرية، وقيادات البحث الجنائي، إلا أنه عقب أداء صلاة الظهر بمديريه الأمن، غادر مسرعًا يبدو عليه الغضب بعد أن اكتشف أن منظومة كاميرات المراقبة التى تتحدث عنها مديرية أمن بورسعيد، لم تكشف زيارته منذ وصوله إلى كمين الرسوة حتى مكتب مدير أمن بورسعيد، ما يدل على استرخاء العاملين عليها وتقصيرهم بالإضافه إلى استرخاء القوات بالشارع.
وشددت المصادر على أن الوزير عقب خروجه من بورسعيد، أخطر مدير أمن بورسعيد بإقالتة وتعيين حكمدار الإسماعليه بدلا منه.
وأوضحت المصادر أن الوزير كشف أن ه منذ عبوره محطة تحصيل رسوم بورسعيد القنطره غرب، لم تستوقفه أى قوات للشرطة، ولم يشاهد أى حالة من حالات الاستنفار والتمركزات الأمنية بطول الطريق، حتى وصل إلى تمركز كمين الرسوة ،المدخل الجنوبى للمحافظة واستطاع الوصول إلى أحد أجهزة اللاسيلكى اليدوية للكمين، وأخذها دون أن يعترضه أحد أو يشعر به أحد وتحفظ عليها.
وأشارت المصادر أن الوزير مر من الكمين إلى مبنى مديرية الأمن بطول شارع محمد على، أهم شوارع المحافظة، والذى يعتبر الشارع الرئيسى بها، وخلال المرور لم يشاهد أى شكل من أشكال التواجد المرورى، حتى توقفت سيارته أمام بوابة مديرية الأمن ولم يعترضه أى ضابط أو قوة أمنية، سوى فرد شرطه أخبره الوزير أنه محمد إبراهيم وزير الداخلية، وطالبه بإبلاغ أى فرد بوصوله حتى صعد إلى مكتب مدير الأمن.
ولفتت المصادر إلى أن الوزير كان أثناء صعوده إلى مبنى ديوان عام مديرية أمن بورسعيد، طلب باستدعاء ضباط المرور، وعدد من قيادات المديرية، وقيادات البحث الجنائي، إلا أنه عقب أداء صلاة الظهر بمديريه الأمن، غادر مسرعًا يبدو عليه الغضب بعد أن اكتشف أن منظومة كاميرات المراقبة التى تتحدث عنها مديرية أمن بورسعيد، لم تكشف زيارته منذ وصوله إلى كمين الرسوة حتى مكتب مدير أمن بورسعيد، ما يدل على استرخاء العاملين عليها وتقصيرهم بالإضافه إلى استرخاء القوات بالشارع.
وشددت المصادر على أن الوزير عقب خروجه من بورسعيد، أخطر مدير أمن بورسعيد بإقالتة وتعيين حكمدار الإسماعليه بدلا منه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق